في ذلك الفصل الدراسي الفقير الذي يلوذ بقدم الجبل، عرض المعلم الأشيب على تلاميذه أن يشاركوا في كتابة قصة جماعية عن رجل غني سعيد قدم لقريتهم البائسة لينشر الفرح والمحبة.
قال المعلم للصغار وهو يفرك يديه باحثا عن دفء:
- لنصفه أولا.
فكر أحد التلاميذ في لباس الرجل ثم قال:
- إنه يرتدي وزرة بيضاء.
هم المعلم بالكلام عندما اندفع تلميذ آخر قائلا:
وهو ليس من قريتنا، شعره أبيض كالثلج وبيده قضيب من الزيتون.
خلع المعلم وزرته البيضاء ووضع قضيب الزيتون وراء مكتبه المتهرئ وقال:
هذه ليست أوصاف رجل غني، صفوا لي أملاكه.
تحمس أحدهم فقال:
قال المعلم للصغار وهو يفرك يديه باحثا عن دفء:
- لنصفه أولا.
فكر أحد التلاميذ في لباس الرجل ثم قال:
- إنه يرتدي وزرة بيضاء.
هم المعلم بالكلام عندما اندفع تلميذ آخر قائلا:
وهو ليس من قريتنا، شعره أبيض كالثلج وبيده قضيب من الزيتون.
خلع المعلم وزرته البيضاء ووضع قضيب الزيتون وراء مكتبه المتهرئ وقال:
هذه ليست أوصاف رجل غني، صفوا لي أملاكه.
تحمس أحدهم فقال: