اسدل راحتي المرتجفة ،
على آخر تغريبات الثلج ،،
و أستنهض جمرا مكويّا بالبرد ،
حتى أحاصرني في موتي ،،،
السّماء حبلى بالفراغ ،،
و خيوط المطر القديم
تنحت في الغيوم نداء الجدب ،،
على آخر تغريبات الثلج ،،
و أستنهض جمرا مكويّا بالبرد ،
حتى أحاصرني في موتي ،،،
السّماء حبلى بالفراغ ،،
و خيوط المطر القديم
تنحت في الغيوم نداء الجدب ،،
انْ لا تستفيقي يا أرض ،،،
انْ لا تلدي رغيفا يحجب عنّي ،،،
انْ لا تطعمي طيرا يغرّد لغيري ،،،
و أنا المرصوص بحب الحبق و الدفلى ،،
انْ لا تلدي رغيفا يحجب عنّي ،،،
انْ لا تطعمي طيرا يغرّد لغيري ،،،
و أنا المرصوص بحب الحبق و الدفلى ،،