بمقدارِ الهوى يتحرَّكُ الفضاء –شعر :عبدالله علي الأقزم
يسكنُ أضلعي
مُدُناً
تـُزاولُ حُرفةَ الأشواق ِ
و على تفاصيل ِ الجَمَال ِ
نسجتُ مِنْ
عينيكِ
سيلَ العاشق ِ الخلاق ِ
و حملتُ فيك
الأرضَ
طينة َ آدم ٍ
ها أصابعي ترتعش أمام حضن حمام
يريد أن يكبر في المدى
ريشا لصفصاف يسافرفي الأدواح
يحملني نشيد ،على لحظات بوح
أطرز فيها مناديل الحكايات
لعصافيرستأتي، من غربة الأوطان
بلا جرح
وبلا حزن
وبلا ﺇسم
تلبسني كالوتر.
ها أنا أحضن وهجي