شل موقع على الانترنت عبر اغراقه بالطلبات كالهجوم الذي تعرضت له في الفترة الاخيرة خدمة تويتر، ظاهرة تتوسع على الشبكة العنكبوتية لانها مصدر ربح لمنفذي هذه الهجمات الذين يطالبون بفدية في مقابل تشغيل الموقع مجددا.والطريقة المعتمدة معروفة: يشن المجرمون الافتراضيون هجومهم "لوقف الخدمة" التي تشمل اغراق موقع الاتصالات بالطلبات من اجهزة كمبيوتر فيها فيروسات للمطالبة بفدية لوقف الهجوم.
ويوضح فرنسوا باجيه الباحث لدى شركة تصميم برامج للسلامة المعلوماتية "ماكافي"، "الشركات تتردد كثيرا في الحديث عن هذه التهديدات ومن الصعب تاليا جمع المعلومات لكننا على علم ان طلبات الفدية عبر الانترنت تزداد".تستهدف خصوصا مواقع التجارة على الانترنت وشركات المراهنة والمصارف. وبالنسبة لكل الاطراف من شأن عدم القدرة على الوصول الى مواقعها على مدى ساعات قليلة ان يخلف خسائر كبيرة جدا.
ويقول خبير في اسماء النطاق على الانترنت "غالبا ما تختار الشركات دفع الفدية بدلا من ان يتعطل موقعها على مدى عدة ساعات لان ذلك يمكن ان يؤدي الى خسائر بالاف الدولارات" مقرا ان الكثير من زبائنه وقعوا ضحية الابتزاز.
ويوضح فرنسوا باجيه الباحث لدى شركة تصميم برامج للسلامة المعلوماتية "ماكافي"، "الشركات تتردد كثيرا في الحديث عن هذه التهديدات ومن الصعب تاليا جمع المعلومات لكننا على علم ان طلبات الفدية عبر الانترنت تزداد".تستهدف خصوصا مواقع التجارة على الانترنت وشركات المراهنة والمصارف. وبالنسبة لكل الاطراف من شأن عدم القدرة على الوصول الى مواقعها على مدى ساعات قليلة ان يخلف خسائر كبيرة جدا.
ويقول خبير في اسماء النطاق على الانترنت "غالبا ما تختار الشركات دفع الفدية بدلا من ان يتعطل موقعها على مدى عدة ساعات لان ذلك يمكن ان يؤدي الى خسائر بالاف الدولارات" مقرا ان الكثير من زبائنه وقعوا ضحية الابتزاز.