anfasseقال مفوض شؤون حماية المعلومات في سويسرا، هانزبيتر ثوير، إن شركة محرك البحث العملاقة "جوجل" ستواجه دعوى قضائية في بلاده بسبب المخاوف من انتهاك خدمة "ستريت فيو"، التي تقدمها الشركة، لقواعد الخصوصية في البلاد.
عبَّرت جوجل عن خيبة أملها حيال الخطوة، وقالت إنها ستسعى جاهدة لكسب القضيةوأضاف ثوير قائلا: "لا يتم إظهار العديد من الوجوه ولوحات أرقام السيارات على نحو يصعب معه تمييزها بشكل كافٍ."وأردف قائلا إنه يشعر بالقلق على وجه الخصوص بشأن أولئك الأشخاص الذين يتم إظهارهم في مواقع حساسة، كالمستشفيات والسجون والمدارس.وقال أيضا إن قضية مستوى ارتفاع الكاميرا التي تقوم بتصور اللقطات التي تُبث عبر الخدمة المذكورة تشكَّل مشكلة بحد ذاتها، وذلك لأنها تسمح بمشاهدة الأشياء من وراء الأسوار والجدران وحواجز الأشجار، الأمر الذي يعني أنه يمكن رؤية أشياء أكثر عبر خدمة "ستريت فيو" مقارنة بما يمكن أن يراه عابر السبيل العادي.

anfasseبعد تعرضها لضغط كبير من جمعيات المستهلكين والمنظمات الحقوقية بحجة خرقها لسرية مستخدميها عبر جمع بيانات البحث الخاصة بهم، قدمت شركة "غوغل" خدمة جديدة تحمل اسم "لوحة القياس" تتيح لكل مستخدم الدخول إلى قاعدة بيانات الشركة وحذف المعلومات الموجودة عنه، والتي لا يرغب في أن يعرفها أحد.
وتقدم الخدمة مجموعة المعلومات التي جمعها محرك البحث عن كل شخص من خلال الخيارات التي يستخدمها في بريد "Gmail،" أو المعلومات التي يخزنها عبر "غوغل دوكس" للطباعة، وسواها من البرامج، ما يتيح لكل شخص حرية الدخول إلى كافة البيانات دون صعوبة.ويمكن للمستخدم مراجعة أو حذف ما حفظته مواقع الشركة من ملفات مشتركة أو إحصائيات أو كلمات بحث أو صور، وكذلك يمكنه حذف ما قام بالتفتيش عنه على مواقع شريكة "لغوغل،" مثل "يوتيوب" الخاص بعرض تسجيلات الفيديو.

anfasseقال مختصون إن هناك ظاهرة جديدة بدأت تسجل في علم النفس، تتعلق بـ"جرح المشاعر الافتراضية" وذلك عندما يتعرض شخص ما للرفض على مواقع اجتماعية، مثل "تويتر" و"فيسبوك،" أو عندما يتجاهل البعض طلبه لبناء علاقات صداقة معهم ويتركونه دون رد لفترات طويلة.
ويجزم خبراء أن "ألم" التعرض للرفض "الإلكتروني" تعادل آلام الرفض على أرض الواقع، إن لم تكن تفوقها، وذلك باعتبار أن المجتمعات والمواقع الإلكترونية باتت ظاهرة منتشرة إلى درجة تجعل الجميع يعتقدون بسهولة الانضمام إليها ومصادقة مستخدميها، ما يجعل رفض طلباتهم بمثابة "صدمة" حقيقة.
وقال كيب ويليامز، أخصائي علم النفس الاجتماعي في جامعة "بوردو" إن الناس يعتبرون العلاقات التي تتم على شبكة الانترنت "سطحية ولا تتمتع بالعمق، ولكن مع تزايد الاعتماد على الوسائل التكنولوجية للتواصل، بات من المهم لكل شخص جمع أكبر عدد ممكن من الأصدقاء على شبكة الانترنت.

anfasse.orgيقول خبراء تامين اجهزة الكمبيوتر ان مزورين يجنون الملايين عبر اقناع مستخدمي الكمبيوتر بتنزيل برامج مزيفة للحماية من الفيروسات.
وتقول شركة سيمانتك ان حوالى 40 مليون شخص وقعوا ضحايا لعمليات التزييف تلك في الاشهر الـ12 الاخيرة.وعادة ما يكون تنزيل تلك البرامج المزيفة خطرا وتمكن المجرمين من الحصول على تفاصيل بطاقات ائتمان المستخدمين.وحددت الشركة 250 برنامج مزيف، ويعتقد ان المجرمين يجنون 750 الف جنيه استرليني سنويا من نشرها.
ويستخدم مروجو تلك البرامج اعلانات منبثقة على الانترنت مصممة بحيث تبدو اصلية، على سبيل المثال، باستخدام تصميم للاعلان يشبه تصميمات مايكروسوفت او غيرها من شركات البرامج الشهيرة.وتظهر تلك المنبثقات عادة عندمات ينتقل مستخدم الكمبيوتر من موقع الى اخر على الانترنت وتحذر من ان امن الجهاز في خطر.واذا ضغط المستخدم على الرسالة يتم تحويله الى موقع اخر لتنزيل البرنامج المزيف للحماية والتي يوصى بضرورتها لنظيف الكمبيوتر وذلك مقابل دفع ما قد يصل الى 60 جنيه استرليني.

anfasseوقعت شركة "مايكروسوفت" الأمريكية اتفاقين يتيحان لمحرك البحث التابع لها "بينغ" الإطلاع الفوري على محتويات موقعي facebook وtwitter للتواصل الاجتماعي.ومن شان الاتفاق الجديد أن يعزز موقع محرك البحث "بينغ" الذي أطلقته "مايكروسوفت" قبل نحو ثلاثة شهور، في سعيها لمنافسة عملاق البحث على الشبكة "غوغل."
وبالنسبة لعملاق البرمجيات الأمريكي فإن اتفاقا مع twitter من شأنه أن يعطيها أفضلية على "غوغل" التي لا يربطها أي اتفاق للبحث مع الموقع الاجتماعي، في حين تتمتع باتفاق مع facebook مشابه لهذا الذي وقعته "مايكروسوفت."وفي يوليو/تموز الماضي، أعلنت "ياهو" و"مايكروسوفت،" عن توقيعهما اتفاق شراكة، وذلك عبر جعل عمليات البحث الإلكتروني على موقع "ياهو" مدعومة بخدمات ومعلومات من محرك البحث "بينغ،" مقابل أن تتولى الأولى مسؤولية جذب الإعلانات والمعلنين للمواقع ومحرك البحث معاً.

anfasseأعلن الاتحاد الأوروبي في معرض فرانكفورت للكتاب عن تدشين أكبر مكتبة رقمية في العالم، تضم وثائق من السنوات الخمسين الماضية بحوالي خمسين لغة.وسيكون بإمكان الأفراد والمكتبات في أي بقعة في العالم إنزال ملفات تعود إلى عام 1952، وهو عام تأسيس ما أصبح يعرف بالاتحاد الأوروبي.
وقال "مفوض التعددية اللغوية" للاتحاد، ليوناردو أوربان، لوكالة فرانس برس للأنباء، إن المشروع سيوفر شفافية تامة لمطبوعات الاتحاد الثقافية وتشريعاته، كما يؤكد على التزام الاتحاد بالحفاظ على تاريخ الاتحاد بتعدديته اللغوية.وعبر أوربان عن أمله في أن تصبح المكتبة الإلكترونية أداة لمكافحة الغبن.وكانت اللغات الرسمية للاتحاد في سنواته الأولى لا تتجاوز الأربع، فأصبحت الآن 23، ولكن بعض المطبوعات متوفرة باللغة الروسية والصينية ايضا.

anfasseأطلقت عدة شركات طيران عالمية صفحات خاصة بها على موقع twitter الاجتماعي، لإبقاء المستخدمين على اطلاع بآخر مستجدات الرحلات، والعروض، وغيرها.فشركة "لوفتهانزا" الألمانية خصصت موقعا على صفحتها يعطي للمستخدم الفرصة لتتبع أصدقائه على رحلات الطيران الخاصة بالشركة، حيث يقوم twitter بإرسال معلومات عن الرحلة إلى الصفحة الخاصة بالمستخدم.
أما طيران فيرجين أتلانتيك البريطاني، فقد خصص صفحته على twitter للإعلان عن آخر عروضه الترويجية، كما أنه يطلب من زوار الصفحة في بعض الأحيان إبداء رأيه في خدمة جديدة، أو تقديم مقترحات لأداء أفضل.وبعدد متتبعين وصل إلى 1550 شخصا، لا زال طيران الإمارات يستخدم الصفحة الخاصة به على twitter لنشر معلومات حوله، أو حول إمارة دبي، على أمل إجراء بعض التغييرات المستقبلية واستخدامها بشكل أكثر فاعلية.

anfasseقالت شركة محرك البحث جوجل إن نظام البريد الإلكتروني المُعتمد على موقعها على شبكة الإنترنت، "جي ميل"، قد تم استهدافه من قبل "برنامج قرصنة واصطياد إلكتروني" ذهب ضحيته مؤخرا أيضا حسابات آلاف الأشخاص في خدمة بريد هوتميل.
لكن الشركة طمأنت مستخدمي خدمتها بأنها سارعت على الفور لصيانة وتحصين الحسابات المتضررة من جرَّاء برنامج القرصنة المذكور.وقد تم نشر قائمتين تحتويان على تفاصيل أكثر من 30 ألف اسم تعريف وكلمة سر مأخوذة من الشركات التي تقوم بتزويد خدمة البريد الإلكتروني (الإيميل)، ومنها شركات ياهو وآول (AOL)، حيث تم نشر هذه التفاصيل على شبكة الإنترنت.كما تضمنت القائمة أيضا تفاصيل تتعلق بحسابات آلاف الأشخاص المشتركين في خدمة البريد الإلكتروني هوتميل التابعة لشركة مايكروسوفت.

anfasseوجدت دراسة أمريكية أن بعض الأطفال والمراهقين عرضة أكثر من سواهم للإدمان على الإنترنت، ورجحت احتمالات حدوث ذلك بين الأطفال "العدوانيين" ومن يعانون من الاكتئاب والرهاب الاجتماعي Social phobia.
ورغم أن تعريف "الاستخدام المطول للإنترنت" كإدمان ليس بتشخيص رسمي، إلا أن عوارضه المحتملة تشمل قضاء ساعات طويلة في الإبحار في الشبكة العنكبوتية بشكل يتعارض وأداء المهام اليومية واتخاذ القرارات.وقد يُضمن التشخيص رسمياً في "الكتيب الإحصائي والتشخيصي للاضطرابات النفسية 2012" الذي تصدره "رابطة أطباء النفس الأمريكية."وفي دراسة نفذتها "مستشفى كاوسيونغ الطبي الجامعي" في تايوان شارك فيها 2293 تلميذ من طلاب المرحلة السابعة، استغرقت عامين، أصيب 10.8 في المائة بإدمان الإنترنت، بحسب مقياس معين يحدد درجات الإدمان. حيث يتفاوت تعريفه.