anfasseسيبدأ محرك البحث "جوجل" الأربعاء تجربة خدمة جديدة تدمج الرسائل الالكترونية والدردشة الفورية وما يسمى "أسلوب تحرير الويكي" أو التحرير على الانترنت.ويأمل المحرك بأن تغير الخدمة المذكورة بشكل أساسي أسلوب التواصل عبر الانترنت.وستبدأ الخدمة في الساعة الثالثة بعد ظهر الأربعاء بتوقيت جرينيتش بمشاركة 100 ألف شخص يستطيع كل منهم أن يدعو خمسة اشخاص آخرين للمشاركة.
ويقول جوجل إن الخدمة مفتوحة للتطوير أمام مؤسسات برمجيات أخرى، وقد وصفت الخدمة بأنها "أداة للتواصل والتعاون".وقال لارس راسموسن الذي صمم خرائط جوجل مع شقيقه جينس، بالإضافة الى الخدمة الحالية، إن كون البريد الالكتروني لا يزال وسيلة الإتصال الأساسية على الشبكة بعد مرور عشرين سنة على دخوله الخدمة هو شيء يبعث على الدهشة.

anfasseاصبح في الامكان طباعة اكثر من مليوني كتاب سقطت حقوق المؤلف عنها واصدر "غوغل" منها نسخا رقمية، في دقائق معددة بواسطة الطابعة الفائقة السرعة "اسبرسو بوك ماشين"، التي لا يوجد اكثر من 12 نسخة منها في العالم.
ووقع عملاق الانترنت الاميركي اتفاقا مع شركة "اون ديماند بوكس" التي تصنع آلات "اسبرسو بوك ماشينز"، يسمح لها بالوصول الى كل الكتب التي يرغب بها والتي لا تخضع لحقوق المؤلف.
وكما يوحي اسم طابعة "اسبرسو بوك ماشين" التي اعتبرتها مجلة "تايم" من افضل الابتكارات للعام 2007، يستغرق طبع كتاب بغلاف ملون بالحجم الصغير او الكبير الوقت اللازم لاعداد القهوة.

anfasseأظهر مسح جديد في بريطانيا أن القراء غير مستعدين لدفع أموال مقابل الاشتراك في مواقع الكترونية إخبارية كانوا يلجأون إليها مجاناً في السابق.
ونقل موقع "بايد كونتانت" البريطاني نتائج مسح، شمل 1200 قارئ في المملكة المتحدة، سألهم عن رأيهم حول استعدادهم للدفع مقابل الحصول على أخبار كانوا يحصلون عليها مجاناً في السابق، ولم تكن النتائج إيجابية.
وأشار 75 في المائة من المستطلعين أنهم سيستخدمون موقعاً إخبارياً مجانياً آخر في حال فرضت المواقع التي كانوا يستخدمونها رسوم اشتراك، بينما أفاد 8 في المائة منهم أنهم سيكتفون بقراءة عنوانين الأخبار، وبدا 12 في المائة آخرون غير متأكدين مما سيفعلونه.وكانت الفئة الشابة التي تتراوح أعمارها بين 16 و24 عاماً أكثر من بدا مستعداً للدفع مقابل الاشتراك في الخدمات الإخبارية.

anfasseفاجأ الرئيس التنفيذي لموقع facebook للتواصل الاجتماعي، مارك زوكربرغ  الكثيرين، عند إعلانه أن عدد مستخدمي الملتقى الإلكتروني قد وصل إلى 300 مليون شخصا، أي ما يقارب عدد سكان أمريكا، مشيراً إلى أن الموقع قد حقق أرباحاً لأول مرة منذ تأسيسه.
وكتب زوكربرغ على مدونة الشركة "نحن ما زلنا نبدأ وهدفنا هو ربط الجميع ببعضهم البعض،"  مبينا أنه يريد أن يجعل التواصل بالعالم سريعا وسهلا بأكبر قدر ممكن ولذلك فهو والعاملين معه "يفكرون كثيرا بالطريقة التي ستجعل Facebook يعمل بشكل أسرع وأكثر فعالية مما هو الآن أثناء استمرارنا بالنمو."
وأضاف زوكربرغ "نحن نواجه الكثير من التحديات المهمة والمسلية والتي تتطلب إعادة النظر بالأنظمة الحالية لتمكين انتقال المعلومات عبر الموقع."وأكد زوكربرغ أن موقعه بعد طول معاناته لتحقيق أرباح، تمكن من الوصول إلى هذا الهدف، معلنا أن شركته قد أصبحت أكثر ربحية في الربع الأخير من العام الجاري، أي قبل الموعد الذي تم تحديده بتحقيق ذلك مع نهاية سنة 2010.

anfasseبينما يستعد ملايين الطلاب حول العالم لبدء عام دراسي جديد، يتجه 178 طالبا من 49 دولة إلى أجهزة الكمبيوتر للدخول في عالم دراسي افتراضي، يعتبر الأكبر والأقل كلفة عبر الإنترنت.الفكرة أطلقها شاي راشيف، وهو أستاذ جامعي يعمل في كاليفورنيا، حيث يقول إن السبب في إطلاق مثل هذه الجامعة هو توفير مصدر للتعليم للذين لم تتسن لهم الفرصة لدخول جامعات أبدا.
ومنذ فتحت هذه الجامعة الافتراضية أبوابها في أبريل/ نيسان الماضي، قام نحو ألفي شخص بتقديم طلباتهم.ويؤكد راشيف أن الجامعة بحاجة إلى 15 ألف طالب خلال السنوات الأربع المقبلة حتى تكون قادرة على الاستمرار، مشيرا إلى أن كلفة المشروع بلغت نحو ستة ملايين دولار، سيتبرع هو بمليون دولار منها.وللتسجيل في الجامعة، على الطالب أن يحمل شهادة ثانوية، ويتحدث اللغة الإنجليزية، ويدفع رسوما تتراوح بين 15 و 50 دولارا.

anfasseتستضيف الإمارات مهرجان "تويتر" بهدف جمع التبرعات للأعمال الخيرية خلال شهر رمضان المبارك. ويتمتع موقع التعارف ، بحضور واسع في دولة الإمارات، وتستعد أبو ظبي الآن للاشتراك في مهرجان عالمي خاص بموقع "تويتر". وذكرت صحيفة "إماريتس بزنس" أن العاصمة الإماراتية ستنظم مجموعة من الفعاليات الرمضانية لمستخدمي "تويتر" خلال الفترة الممتدة من 10 ولغاية 13 سبتمبر/أيلول.
وذكر أحد المتطوعين المحليين للصحيفة "يزداد عدد أعضاء الفريق المشارك بسرعة شديدة ونحن نتواصل فيما بيننا باستخدام المدونات كونها أسرع وأنجح طرق الاتصال". وكان أول مهرجان تويتر قد أقيم في لندن في سبتمبر/أيلول من عام 2008 حيث جمع مجموعة من مستخدمي تويتر تبرعات مالية لصالح المشردين.

anfasseأعلنت شركة "غوغل،" الأربعاء، إطلاق منتج جديد، يمكن المستخدمين العرب من تصميم موقع إلكتروني باللغة العربية، بالإضافة إلى تحديث خدمة "أخبار غوغل،" فيما بدا أنه محاولة لإبقاء التنافس مع "ياهو" مشتعلا.وكانت هذه الأخيرة أعلنت الأسبوع الماضي أنها وقعت اتفاقية استحواذ على موقع "مكتوب" الإلكتروني في العالم العربي، والذي يضم أكثر من 16.5 مليون مستخدم، وذلك ضمن خطة الشركة لتوسيع شبكتها.
وقالت "غوغل" في بيان الأربعاء إنها أطلقت "خدمة Google Sites باللغة العربية، وهي عبارة عن تطبيق مجاني يجعل عملية ابتكار موقع شبكي بسهولة إعداد وتعديل وثيقة، ليتمكن المستخدمين العرب من مشاركة المحتويات الإلكترونية بلغتهم المحلية بصورة أسهل وأسرع."وأوضح بيان الشركة أن الخدمة الجديدة "تمكن المستخدمين من جمع كم متنوع من المعلومات في مكان واحد بشكل سريع، ومشاركتها بسهولة، سواء كان ذلك للعرض أو التعديل مع مجموعة صغيرة، أو مع كافة أفراد مؤسساتهم، أو مع العالم أجمع."

anfasse.orgكشفت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يقومون بأكثر من مهمة في الاتصالات في آن واحد، كإرسال الرسائل القصيرة، وتصفح الإنترنت، ومشاهدة الفيديو على الشبكة العنكبوتية، والدردشة مع الأصدقاء عبر البرامج المختلفة، يكونون أقل قدرة على تحويل انتباههم من مهمة لأخرى، من أولئك الذين لا يقومون بأكثر من مهمة غالباً.
وبشكل أكثر تحديداً، فإن أولئك الأشخاص الذين يقومون بأكثر من مهمة في آن واحد، يكونون أقل تركيزاً ومن السهل صرف انتباههم لأمر آخر أثناء قيامهم بعمل معين، في حين ليس من السهل تشتيت انتباه أولئك الذين لا يستخدمون الوسائل التكنولوجية بشكل متزامن، وفقاً للدراسة التي نشرت في دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم.ومن الأسباب التي تؤدي إلى تلك النتيجة، هو أن الأشخاص كثيرو المهام، غالباً ما يتم تخزين المعلومات لديهم على الذاكرة قصيرة الأمد، مما يجعل أمر تركيزهم وتذكرهم للأشياء أصعب من أولئك الذين لا يرسلون رسائل نصية قصيرة أثناء تصفحهم للإنترنت مثلاً.

أنفاس نتوقعت شركة "ياهو" الأمريكية العملاقة المعروفة بمحركها على الإنترنت، اتفاقية استحواذ على موقع "مكتوب" الإلكتروني  في العالم العربي، والذي يضم أكثر من 16.5 مليون مستخدم، وذلك ضمن خطة الشركة لتوسيع شبكتها.وستتيح الاتفاقية للمستخدمين الاستفادة من خدمات Yahoo، والتي ستكون متوفرة باللغة العربية، بعد استفادتها من المحتوي المحلي لمكتوب.
كما ستوسع هذه الاتفاقية عروض Yahoo الحالية عبر إضافة قدرات لتوفير محتوى ذات صلة وخدمات باللغة العربية، بالإضافة إلى نسخات عربية لخدمتي "ياهو ماسنجر" و"ياهو ميل".وحول الاتفاق الجديد، قالت كارول بارتز، الرئيس التنفيذي لياهو: "من شأن هذه الاتفاقية أن تسرّع استراتيجية "ياهو" للتوسع في الأسواق الصاعدة ذات النمو العالي، حيث نؤمن بوجود فرص فريدة لتصبح شركة "ياهو" الوجهة المختارة من قبل المستهلكين."