الحذاء الذي عبرتُ به الليل حتى العواء الأخير
كان من أحرف كالفراشات وأعقاب سجائر
دعسها شاعرٌ
في طريقه الملكي إلى الجحيمالحذاء ذاك
ظل في انتظاري
قرب نار
أوقدتها يد الريح
في قلب حجر قديم.
عبد العالي دمياني
البيضاء يناير 2011
الحذاء الذي عبرتُ به الليل حتى العواء الأخير
كان من أحرف كالفراشات وأعقاب سجائر
دعسها شاعرٌ
في طريقه الملكي إلى الجحيمالحذاء ذاك
ظل في انتظاري
قرب نار
أوقدتها يد الريح
في قلب حجر قديم.
عبد العالي دمياني
البيضاء يناير 2011