أُعفـوني
هـــاته هجرة أُخرى تُراودني
إلْتَحمي بي ســاعة
ثُم إضمَحلِّي
في حلاوَة الِّتِّين
وَ سَوْدَوية الزيتــون
...
ديتي فيك
دقيقة صَمت وَ صَرخة
مِن عُمق الجنــون.
سَــواعدي ثَقيلة
تَرتَعِد إن تَبرقي
إِن ترَعَدي
إِن تَكوني.
أَناملي تَبحَثكِ
تَستَقيم سَبابتي
لِتَشهَد لَك
بِِولائي إِن تَتَردَّدي
...إِن تَخـــوني .
...
مَهلا ...أسْتَحضر فــاتحتي
بَسْمِلي لِقُبلي
زَكي ردتي وَ حنيني
أَنتِ أثنُتي
بِدايتي
وَنهـــاية تَكويني
ناخيل محمد / فرنسا /