بين الحنين و الترقب..
تكتبين هنا في أملي
قصيدتك الجديدة...
تتمرغين على وجهي ،
كأنك أنت التراب..
الذي أهدانا الحقيقة
الأولى
عن سر الضياع
ورمزية الأمل...
قصيدتك – وفيها نام الوقت مغتبطا –
تسبح في نومي ،
ترتب الأشياء .. تبعثر الأنفاس
وتعود إلى حقيقتها
الأولى
حيث الضياع والأمل...
سفينة الخلق تبحث عن مليكتها
التي ازورت عن حطام الشفق الفاره ..
و سمت في حضن الليال
تحضن الخيال ..
وترسل الصمت إلى حيث السماء
تنام...
خضراء .. أو صفراء
وأنا الذي لم أخلد إلى نومي بعد...
ما زلت أنمو في حقيبتك/ حقيقتك
أشاكس أقدارك الأنوثية
و أعجز أن أشهد لك بحكمة
أو قضاء...
نعمى فجرك
- وأنا في أرضك –
لم تعد تنسيني السرى
في غيمة النسيان...
كانت قصيدتك الجديدة
قديمة
ولم تفك لغزية الحقيقة
الأولى...
التي أهداناها التراب
عن سرية الضياع..
و رمزية الأمل...
وتعود إلى حقيقتها
الأولى
حيث الضياع والأمل...
سفينة الخلق تبحث عن مليكتها
التي ازورت عن حطام الشفق الفاره ..
و سمت في حضن الليال
تحضن الخيال ..
وترسل الصمت إلى حيث السماء
تنام...
خضراء .. أو صفراء
وأنا الذي لم أخلد إلى نومي بعد...
ما زلت أنمو في حقيبتك/ حقيقتك
أشاكس أقدارك الأنوثية
و أعجز أن أشهد لك بحكمة
أو قضاء...
نعمى فجرك
- وأنا في أرضك –
لم تعد تنسيني السرى
في غيمة النسيان...
كانت قصيدتك الجديدة
قديمة
ولم تفك لغزية الحقيقة
الأولى...
التي أهداناها التراب
عن سرية الضياع..
و رمزية الأمل...