حصلت هواوي على دعم من الشركات الصينية في حربها ضد آبل، بعد أن أعلنت الكثير من الشركات عن مقاطعة منتجات آبل بالطلب من موظفيها استبدال هواتفهم من نوع آيفون بمنتجات الشركات الصينية.
يأتي هذا بعد الضجة التي أثيرت حول اعتقال كندا مديرة هواوي المالية منغ وانزهو بداية الشهر الجاري، واعتبار هذا التصرف جزءا من الحرب التجارية التي تشنها الولايات المتحدة على الصين.
فوفقا لتقرير نشرته صحيفة "نيكي آسيان ريفيو" تزايد الدعم لهواوي الصينية في أزمتها ضد الولايات المتحدة ليشمل شركات تكنولوجيا المعلومات والأغذية وغيرها التي أعلنت وفق التقرير أنها ستدعم موظفيها لاستبدال هواتف آيفون بهواتف هواوي.

اكتشف عددٌ من الباحثين في مجال الأمن والحماية المحوسبة برمجيات خبيثة تتلقى تعليمات من أكواد مدمجة داخل الصور الساخرة (Memes) لتوجيهها نحو جمع معلومات معينة حول المستخدمين وأجهزتهم.
وقالت شركة Trend Micro اليابانية المختصة في مجال الحماية من الاختراقات ومكافحة البرمجيات الضارة أن عملية التوجيه والتحكم بهذه الأكواد تتم بواسطة حساب على تويتر، حيث وجد الباحثون تغريدتين تضمان صورا ساخرة تتضمن أكواد مخفية بغرض الاختراق حيث تتوزع عملية جمع المعلومات إلى عدة مهام منها ما يتضمن أوامر برمجية لأخد لقطة شاشة للحاسوب المُهاجم، وأوامر أخرى لمعرفة ماهية التطبيقات والعمليات التي يجريها المستخدم، وغيرها لسرقة المواد المحفوظة لديه وأكواد إضافية للوصول لأسماء ملفات معينة، بحيث يتم ارسال تلك الملعومات لسلة لحفظ البيانات في موقع تم تزويد البرمجيات المتسللة بعنوانه بطريقة منفصلة.

أصدر البرلمان البريطاني مجموعة من رسائل البريد الإلكتروني الداخلية السرية من فيسبوك يوم أول أمس الأربعاء، توضح وبشكل فظ وقاطع كيف كانت تتعامل عملاق الشبكات الاجتماعية مع المنافسة في السوق.
فقد اعترف مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك في وقت سابق بأن ما هو جيد للعالم ليس بالضرورة جيدا لفيسبوك.
وقد حصل البرلمان البريطاني على هذه الرسائل من مطور تطبيقات حصل عليها كجزء من معركة قانونية مع فيسبوك. وقد وفر نشر هذه الوثائق فرصة غير مسبوقة لمعرفة كيف تخطط الشركة الأميركية لمواجهة أي منافسة في السوق.

كشفت "وول ستريت جورنال" مؤخرا عن تقرير جديد يتضمن رسائل بريد إلكتروني سرية سُربت من داخل شركة فيسبوك، تبين بوضوح أن الشركة الأميركية كان لديها خطة لجمع المعلومات الشخصية للمستخدمين.
فرغم تأكيد الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك مارك زوكربيرغ في أبريل/نيسان الماضي أمام أعضاء الكونغرس عدم بيع بيانات المستخدمين من أجل الإعلانات، فإن الوثائق التي يرجع تاريخها إلى ما بين عامي 2012 و2014 تشير إلى عكس ذلك.

كثر الضجيج في الآونة الأخيرة حول الذكاء الاصطناعي وقدرته على حل مشاكل البشرية، وصوّر المتحمسون لهذا الذكاء أن نهاية الجنس البشري قد تكون على يديه، ولكن غوغل تكشف حدود هذه التقنية.
فقد قال أندرو مور نائب رئيس خدمة غوغل السحابية ورئيس قسم الذكاء الاصطناعي في الشركة إنه حان الوقت لمعرفة حدود وقدرات الذكاء الاصطناعي، وعدم المبالغة في التفاؤل بأنه يستطيع حل مشكلات البشرية.

كشفت شركة "مايكروسوفت" عن ميزة جديدة ستدخلها في برنامج تحرير المستندات الشهير "وورد" والتي تنافس بها ميزة مشابهة في برنامج غوغل دوكس.
ويترك الكثيرون ملاحظاتهم في برنامج تحرير المستندات "وورد" كنوع من التنبيه للقيام بمهام خاصة بالمستند، مثل إضافة المزيد من النصوص أو الصور أو المخططات.
وتعمل الشركة الآن على جعل هذه الملاحظات أكثر فاعلية بإضافة ميزة قائمة المهام تتعقب تلقائيا الملاحظات الصغيرة التي تضعها لنفسك أو للآخرين.
كان لدى وورد ميزة التعليقات منذ سنوات، وهي شبيهة بالميزة الجديدة من حيث حفظ الملاحظات، ولكن الأخيرة ستجمع جميع الملاحظات المعنونة تحت "مهام" (to-do) في قائمةٍ بحيث يمكنك العمل عليها واحدة تلو الأخرى أو إرسالها للآخرين ليقوموا بعملها.

وقت طويل من الانتظار، أعلنت واتساب عن أن ميزة ارسال الملصقات وصلت تطبيقها على الهواتف الذكية على غرار تطبيقات المراسلة الأخرى مثل تيليغرام، لتكون هذه الميزة استمرارًا لإضافة الرموز التعبيرية “ايموجي” والصور المتحركة.
وقد أضافت الشركة عددًا من الملصقات المطورة خصيصًا من مصممين الشركة، كما أتاحت الفرصة للمصممين الأخرين لمشاركة أعمالهم ليتمكن المستخدم من الحصول على عدد أكبر من الملصقات وبأشكال متنوعة.

تكشف منشورات مستخدمي فيسبوك الكثير من التفاصيل الشخصية والحميمية لديهم، الأكثر من ذلك يمكن معرفة مزاج المستخدم وحالته النفسية وعما إذا كان يعاني من اكتئاب أو ما شابه ذلك، وهذه هي العلامات الدالة على ذلك وفق دراسة علمية.
يكشف فيسبوك للآخرين الكثير من التفاصيل الشخصية لمستخدميه كالعلاقة العاطفية أو العمل أو مكان أو زمان قضاء العطلة. والأكثر من ذلك فمن خلال التعليقات يمكن معرفة إذا كان الشخص يعاني من حالة اكتئاب.

كشفت نسخة مسربة من اجتماع لرئيس قسم البحث في غوغل، أن خطط الشركة لإطلاق محرك بحث صيني ربما تكون أقرب إلى التنفيذ مما سبق أن صرّحت به.
وقال مدير محرك بحث غوغل بن غوميز في اجتماع مع الموظفين بتاريخ 18 يوليو/تموز، إن إطلاق محرك بحث جديد خاضع للرقابة يمكن استخدامه لحجب عبارات مثل "حقوق الإنسان" أو "احتجاج الطلاب"، قد يكون على بعد أشهر فقط.
ووفقا لنسخة الاجتماع التي تسربت إلى الموقع الإخباري "ذا إنترسيبت"، فإن غوميز قال: "لا يمكن التنبؤ بشكل دقيق بموعد إطلاق محرك البحث، لكنه سيكون خلال فترة من ستة أشهر إلى تسعة".