أعلم جازما أنك تمقت لعبة تبادل الأمكنة ، تصور يوما أنك تحرق المسافات راجلا، حيث الأجساد الصغيرة في انتظار الآتي ،المنهك ، المكسرة أحلامه على صخرة الرتابة ،...وتصورني أقبع في مكتبك بخدمه ،وحشمه ، أوامره ، نواهيه، وسلطة المنصب الكبير.
ضجر يزحف يتملكني يأخذني لدفء الصدور الصغيرة ، لحنايا البدايات بعيدا بعيدا عن زيف الأمكنة .
تبــادل - ق.ق.ج : محمد كماشين
أدوات
شكل العرض
- أصغر صغير متوسط كبير أكبر
- نسخ كوفي مدى عارف مرزا
- شكل القراءة