أنفاس

أنفاس

مدير تحرير أنفاس نت 

 ضمن سلسلة إصداراته الأدبية والثقافية لعام 2011م، وسعيًا منه للتواصل مع مختلف الأطياف الشعرية، التي تحقق درجة الجودة وتتميز بأصالة التجربة وعمقها،  أصدر أدبي الجوف للشاعر السعودي إبراهيم الحسين أضمومته الشعرية الرابعة : "رغوة تباغت ريش الأوراق"، والتي ازدان غلافها بلوحة  للفنان التشكيلي مؤيد منيف الغنام،  أحد أبرز الوجوه  التشكيلية بالجوف.

وحسب إبراهيم بن موسى الحميد، رئيس النادي : "تأتي قصائد إبراهيم الحسين في كثافة كأنها "توقيعات للمطر"، حادة كأنها "برقُ الفم"، ورقيقة كأنها "جفلة حنين".. تلك عناوين قصائد تضمنها الديوان الجديد للشاعر تفصح عن شاعرية خاصة تأكدت عبر ثلاث مجموعات شعرية سابقة : "خرجت من الأرض الضيقة"، "خشب يتمسح بالمارة"، و"انزلاق كعوبهم".

عن النادي الأدبي بالجوف، وضمن سلسلة إصداراته الأدبية والثقافية لعام 2011 م، صدر للشاعر المغربي الطاهر لكنيزي مجموعة شعرية للأطفال والناشئين، موسومة بــ : "واحات وظلال"، جاءت في 54 صفحة من الحجم الكبير، وقد ازدان غلافها وصفحاتها برسوم للفنان عمر البدور.
ووفقًا لرئيس النادي الأستاذ إبراهيم الحميد: "يأتي هذا الإصدار في إطار توجه النادي نحو الاهتمام بالطفل وثقافته، وترسيخ القيم الدينية والوطنية والأخلاقية"، مضيفًا أن الطاهر لكنيزي  أكّد في تقديمه لنصوصه الشعرية للأطفال والناشئين أنها تهدف إلى التربية والترفيه، وإغناء الذاكرة برصيد معجمي متنوع، وتوسيع آفاق الخيال، وتنمية الذوق الفني والجمالي، وتعويد الأذن على الإيقاع، وتمرير أخلاق حميدة ونماذج من السلوك في التعامل وحسن التصرف في حالات وظروف ومواقف يصادفها الطفل خلال حياته.

عن النادي الأدبي بالجوف، وضمن سلسلة إصداراته الأدبية والثقافية لعام 2011 م، صدر للشاعر المغربي الطاهر لكنيزي مجموعة شعرية للأطفال والناشئين، موسومة بــ : "واحات وظلال"، جاءت في 54 صفحة من الحجم الكبير، وقد ازدان غلافها وصفحاتها برسوم للفنان عمر البدور.
ووفقًا لرئيس النادي الأستاذ إبراهيم الحميد: "يأتي هذا الإصدار في إطار توجه النادي نحو الاهتمام بالطفل وثقافته، وترسيخ القيم الدينية والوطنية والأخلاقية"، مضيفًا أن الطاهر لكنيزي  أكّد في تقديمه لنصوصه الشعرية للأطفال والناشئين أنها تهدف إلى التربية والترفيه، وإغناء الذاكرة برصيد معجمي متنوع، وتوسيع آفاق الخيال، وتنمية الذوق الفني والجمالي، وتعويد الأذن على الإيقاع، وتمرير أخلاق حميدة ونماذج من السلوك في التعامل وحسن التصرف في حالات وظروف ومواقف يصادفها الطفل خلال حياته.

موسم الهجرة إلى الشمال؛ تقدم لك وصفا فريدا للسودان وتاريخه وتفاصيل الحياة اليومية في ريفه وعلى ضفاف “النيل العظيم”؛ تأسرك بتفاصيل الحياة البسيطة لأناس بسطاء؛ تجمعهم روحانية وشهوانية وحب للحياة في آن معا.
اللغة ميزة أخرى في هذه الرواية؛ لغة عربية فصحى؛ قوية وجزلة في ذات الوقت؛ ترسم لك صورا سحرية لحياة واقعية؛ فتزيد من استمتاعك بالقراءة.
تختم الرواية بمحاولة الراوي الانتحار في النهر كما ولدته أمه؛ لربما كان هذا رمزا إلى التحرر والانعتاق؛ ربما كان رغبة في ممارسة طقوس يتطهر بها الراوي من كل ما يتعلق بهذه البلد التي ما زالت ترسف في أغلال الماضي؛ لربما كانت رغبة جديدة في الحياة أو أكثر..

رواية تستحق أن تقرأ وتفك رموزها؛ تقدم لك السهل الممتنع؛ وتكتشف بروحك أن لا شيء قد تغيّر؛ فنحن ما نزال نحن رغم كل شيء.

 

الطيب صالح - أو "عبقري الرواية العربية" كما جرى بعض النقاد على تسميته- أديب عربي من السودان، اسمه الكامل الطيب محمد صالح أحمد. ولد عام (1348 هـ - 1929م) في إقليم مروي شمالي السودان بقرية كَرْمَكوْل بالقرب من قرية دبة الفقراء وهي إحدى قرى قبيلة الركابية التي ينتسب إليها، وتوفي في أحدي مستشفيات العاصمة البريطانية لندن التي أقام فيها في ليلة الأربعاء 18 شباط/فبراير 2009 الموافق 23 صفر 1430 هـ. عاش مطلع حياته وطفولته في ذلك الإقليم، وفي شبابه انتقل إلى الخرطوم لإكمال دراسته فحصل من جامعتها على درجة البكالوريوس في العلوم. سافر إلى إنجلترا حيث واصل دراسته، وغيّر تخصصه إلى دراسة الشؤون الدولية السياسية.

الإثنين, 28 شباط/فبراير 2011 17:49

تحميل رواية بندر شاه ضو البيت للطيب صالح

الطيب صالح - أو "عبقري الرواية العربية" كما جرى بعض النقاد على تسميته- أديب عربي من السودان، اسمه الكامل الطيب محمد صالح أحمد. ولد عام (1348 هـ - 1929م) في إقليم مروي شمالي السودان بقرية كَرْمَكوْل بالقرب من قرية دبة الفقراء وهي إحدى قرى قبيلة الركابية التي ينتسب إليها، وتوفي في أحدي مستشفيات العاصمة البريطانية لندن التي أقام فيها في ليلة الأربعاء 18 شباط/فبراير 2009 الموافق 23 صفر 1430 هـ. عاش مطلع حياته وطفولته في ذلك الإقليم، وفي شبابه انتقل إلى الخرطوم لإكمال دراسته فحصل من جامعتها على درجة البكالوريوس في العلوم. سافر إلى إنجلترا حيث واصل دراسته، وغيّر تخصصه إلى دراسة الشؤون الدولية السياسية.

الإثنين, 28 شباط/فبراير 2011 17:38

تحميل قصة الرجل القبرصي للطيب صالح

ليست مجرد قصة قصيرة .. انها حالة كاملة تعيشها ،هي أقرب الى اللغز .. ما ان تقترب من منتصفها حتى تتضح لك أمور كثيرة ، تجعلك مصرا على اعادة القراءة من اول سطر حتى ترتب افكارك تبعا لما اكتشفته ، ثم تعيد الكرة بعد أن تكتشف شيئا جديدا.
يجتهد الاديب في أن يضفي نوعا من التورية على حكاياته ، وقد جربتم هذا النمط بالتأكيد لكن أن تكون القصة بكاملها عبارة عن تورية ، وكل كلمة فيها ترمز الى معنى مختلف تماما عن المعنى الواضح الصريح.

الطيب صالح - أو "عبقري الرواية العربية" كما جرى بعض النقاد على تسميته- أديب عربي من السودان، اسمه الكامل الطيب محمد صالح أحمد. ولد عام (1348 هـ - 1929م) في إقليم مروي شمالي السودان بقرية كَرْمَكوْل بالقرب من قرية دبة الفقراء وهي إحدى قرى قبيلة الركابية التي ينتسب إليها، وتوفي في أحدي مستشفيات العاصمة البريطانية لندن التي أقام فيها في ليلة الأربعاء 18 شباط/فبراير 2009 الموافق 23 صفر 1430 هـ. عاش مطلع حياته وطفولته في ذلك الإقليم، وفي شبابه انتقل إلى الخرطوم لإكمال دراسته فحصل من جامعتها على درجة البكالوريوس في العلوم. سافر إلى إنجلترا حيث واصل دراسته، وغيّر تخصصه إلى دراسة الشؤون الدولية السياسية.

الإثنين, 28 شباط/فبراير 2011 17:27

تحميل مجموعة دومة ود حامد للطيب صالح

البنية الدلالية في المجموعة القصصية"دومة ودحامد"

القصة الأولى" نخلة على الجداول"
تطرح هذه القصة واقع السودان،وبيع محصول التمر واعتبار نخلة" الأساسف" هي الأكثر حملا للثمار،وفي ظل هذا الواقع عاش الشيخ محجوب فقيرا،وتحول الى غني بعد زواجه،ورزق بفتاة أسماها"أمنة" لكن قدوم الجفاف غير من طبيعة الحياة،ومن طبيعة المحصول،ووجد الشيخ نفسه في أزمة والعيد مشرف على القدوم،لكن وصول ابن الشيخ في آخر لحظة سيغير من طبيعة الأزمة،وعودة الفرح الى قلب الأب الحزين الذي سيحصل على خروف العيد.

 القصة الثانية(حفنة تمر)

تبرز لنا هذه القصة، علاقة الصبي بجده الذي أصبح غنيا حين اشترى معظم أملاك مسعود الذي باعها كلها بثمن بخس،لولعه الشديد بالنساء ويشكل الصبي محورا للشخص المستمع لحكايات جده الكثيرة جول التمر وعملية جنيه وأشياء كثيرة،فطريقة حكي الجد تلهب حماس الصبي ليزداد اصغاء واستماعا لما يرويه جده من حكايات لها علاقة بواقع السودان.

الإثنين, 28 شباط/فبراير 2011 17:12

تحميل رواية عرس الزين للطيب صالح

هذه الرواية تدور حول شخصية الزين - (الزين) الذي يعيش في قرية سودانية. هو شاب من الدراويش أو من يُطلق عليهم (المبروكين)، ينوي الزواج من (نعمة) ابنة عمه.
وهناك تفاوت بين الشخصيتين حيث القبح سمة الأولى، والجمال سمة الثانية:
(كان وجه الزين مستطيلاً، ناتئ عظام الوجنتين والفكين وتحت العينين، وجبهته بارزة مستديرة، عيناه محمرتان دائمًا، محجراهما غائران مثل كهفين في وجهه، ولم يكن على وجهه شعر إطلاقًا، لم تكن له حواجب ولا أجفان، وقد بلغ مبلغ الرجال، وليست له لحية أو شارب… تحت هذا الوجه رقبة طويلة) من بين الألقاب التي أطلقها الصبيان على الزين (الزرافة)… الذراعان طويلتان كذراعي القرد…).
أما هي ففتاة حلوة وقورة المحيا قوية الشخصية، متعلمة تحفظ القرآن بنهم وتتلذذ بتلاوته، تعجبها آيات منة تنزل على قلبها كالخبر السار… كانت تحلم بتضحية عظيمة لا تدري نوعها- تضحية ضخمة ستؤديها في يوم من الأيام. نشأت نعمة ومحور شخصيتها الشعور بالمسؤولية، فهي تشارك أمها أعباء البيت…. ويعرف أخوتها أن هذه الفتاة الغاضبة العينين الوقورة المحيا تضم صدرها على أمر تخفيه عنهم. لقد رفضت الكثيرين ممن تقدم لها بطلب يدها.

(....."الأشجار واغتيال مرزوق" هي الرواية الأولى للروائي العربي عبد الرحمن منيف، وقد صدرت عام 1973 وتروي قصة رجلين شقيا في حياتهما على كافة المستويات، أحدهما أستاذ جامعي، والآخر أمي مارس أعمالا كثيرة، ولم يبق لهما إلا الحلم واسترجاع الماضي.يلتقيان في قطار مسافر إلى الخارج، يعمل إلياس مهربا، ويعمل منصور مترجما في بعثة أجنبية تنقب عن الآثار، كلاهما يعيش بائسا بالحب وكلاهما سلبي متخاذل يبحث عن التغيير. ولكن المكان والزمان ثابتان، لقد كانا متحركين والعالم من حولهما ثابت، وقد ضاعا في الزمن الذي يعيش فيه الإنسان بائسا محروما من الرغيف والمرأة، ويضطر إلى الخيال، ثم يصبح لا ينظر إلى الخلف، وما أحوج الإنسان إلى الحلم المستقبلي..........)