وافق تطبيق "زوم" (Zoom) على دفع 85 مليون دولار لتسوية قضية بشأن تقديم معلومات كاذبة حول تشفير بيانات المستخدمين من طرف إلى طرف وتقديم بيانات المستخدم إلى "فيسبوك" (Facebook) و"غوغل" (Google) دون موافقة المستخدمين.
وتغطي التسوية -بين زوم ومقدمي الدعوى الجماعية- المشكلات الأمنية التي أدت إلى تفشي ظاهرة "زومبومبنغز" (Zoombombings).
وستمنح التسوية المقترحة عموما مستخدمي زوم ما بين 15 دولارا أو 25 دولارا لكل منهم وتم تقديمها في محكمة المقاطعة الأميركية للمنطقة الشمالية من كاليفورنيا.
جاء ذلك بعد 9 أشهر من موافقة زوم على التحسينات الأمنية و"حظر الخصوصية والتحريفات الأمنية" في تسوية مع لجنة التجارة الفدرالية (FTC)، لكن هذه التسوية لم تتضمن تعويضات للمستخدمين.

أوردت مجلة "كمبيوتر بيلد" (Computer Bild) الألمانية أنه يتعين على المستخدم التفكير جيدا في أغراض استعمال الحاسوب المحمول قبل الشراء.
وأوضحت المجلة الألمانية أنه إذا اضطر المستخدم إلى حمل الحاسوب المحمول معه يوميا إلى العمل ففي هذه الحالة يتعين عليه اختيار جهاز خفيف الوزن.
وإذا كان المستخدم كثير التنقل فإنه يمكنه استعمال الحواسيب المحمولة القابلة للتحويل، والتي يمكن استعمالها كحاسوب لوحي عند الرغبة في تصفح الويب أو مشاهدة الأفلام.
وقد قامت المجلة الألمانية باختبار 14 نوعا من الحواسيب المحمولة المتوافرة في الأسواق بشاشة قياس 13 إلى 17 بوصة من حيث جودة الصورة وسرعة العمل وسهولة الاستخدام أثناء التنقل وجودة منافذ التوصيل ومدى توافرها.

ردت مجموعة "إن إس أو" (NSO) الإسرائيلية مالكة برنامج "بيغاسوس" للتجسس، على اتهامها بالمشاركة في استهداف قائمة تضم 50 ألف رقم هاتف على مستوى العالم، ومن بينها أرقام لصحفيين ونشطاء وسياسيين في عدد من الدول.
وقال متحدث باسم الشركة الإسرائيلية "إن أي ادعاء بأن الأسماء في القائمة مرتبطة بالضرورة بأهداف مؤكدة أو محتملة لبيغاسوس هو ادعاء خاطئ".
ونشرت مجموعة من المصادر الإخبارية من جميع أنحاء العالم في الأيام القليلة الماضية، بما في ذلك "واشنطن بوست" (The Washington Post) و"الغارديان" (The Guardian)، العديد من القصص التي توضح بالتفصيل الانتهاكات المزعومة الجديدة لبرامج التجسس التابعة لمجموعة "إن إس أو" في العديد من البلدان. وتستند هذه القصص إلى قائمة مسربة تضم أكثر من 50 ألف رقم هاتف، يُزعم أنها محط اهتمام عملاء "إن إس أو".

بعد أيام قليلة من مطالبة واشنطن لموسكو بإغلاق مجموعات برامج الفدية التي تهاجم أهدافًا أميركية، خرجت المجموعة الأكثر عدوانية عن العمل فجأة في وقت مبكر من يوم الثلاثاء، واللغز المحير هو من وراء هذا الاختفاء؟!
بهذه المقدمة، بدأ الكاتب بصحيفة نيويورك تايمز (New York Times) ديفيد إي سنجر تقريرا قال فيه إن هذه المجموعة المسماة (REvil)، اختصارًا لـ(Ransomware evil) أو "برنامج الفدية الخبيث" هي التي حددتها وكالات الاستخبارات الأميركية باعتبارها مسؤولة عن الهجوم على أحد أكبر منتجي لحوم البقر في أميركا "جيه بي إس" (JBS).
كما قامت هذه المجموعة، وفقا للكاتب، بعد أسبوعين من اللقاء الذي جمع الرئيسين الأميركي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتين في جنيف الشهر الماضي باختراق أثر على آلاف الشركات في جميع أنحاء العالم خلال عطلة 4 يوليو/تموز.

تسبب هجوم سيبراني -تقف خلفه إحدى المجموعات التي تعمل بما يعرف ببرنامج الفدية- في شلّ مواقع وشبكات 200 شركة أميركية، وفقا لخبير مختص تعمل شركته على التصدي لهذا الهجوم.
ورجح جون هاموند من شركة "هنترس لابس" (Huntress Labs) وقوف ما سماها عصابة "ريفل" (REvil) الروسية وراء هذا الهجوم. وأضاف هاموند أنّ المهاجمين استهدفوا مزود الخدمات السحابية "كاسيا" (Kaseya) الذي يقدم خدماته إلى عدد من الشركات الكبرى والمتوسطة.

تشتهر منصة تيك توك (TikTok) بمقاطع الفيديو القصيرة التي تتسم بالسرعة والحيوية، وبأنها تروق لجمهور الشباب، ومع ذلك فهي ليست بالضرورة موقعا إلكترونيا يمكن أن تتوقع وجود المثقفين وعشاق القراءة فيه، غير أنه يمكنك العثور تحت وسم #بوكتوك على مجموعة من محبي قراءة الكتب، وقد ابتكروا لأنفسهم مكانة متميزة على منصة التواصل الاجتماعي هذه.
ويعرض بعض المستخدمين رفوف الكتب التي لديهم وفقا لنسق ترتيبها وألوانها، بينما يشارك آخرون بعرض الكتب المفضلة لديهم، أو يتناقشون حول ما قرأوه خلال الشهر السابق، أو يركزون على موضوع معين، أو يستعرضون أفضل 3 كتب تتعلق بقضايا المرأة، أو يعرضون الكتاب الذي تجب قراءته بناء على الأبراج الفلكية للمشاركين.
ولعل الأكثر أمانا القول إنه يمكن العثور على كثير من المعلومات تحت عنوان #بوكتوك.

اكتشف باحثون تسريب مجموعة ضخمة من البيانات الحساسة، وهي قاعدة بيانات مذهلة بحجم 1.2 تيرابايت تحتوي على بيانات اعتماد تسجيل الدخول وملفات تعريف الارتباط للمتصفح وبيانات الملء التلقائي ومعلومات الدفع المستخرجة بواسطة البرامج الضارة التي لم يتم تحديدها بعد.
وقال باحثون من "نورد لوكر" (NordLocker)، وهي شركة أمنية مطورة لبرنامج تشفير يحمل الاسم نفسه، إن قاعدة البيانات تحتوي على 26 مليون من بيانات اعتماد تسجيل الدخول، و1.1 مليون عنوان بريد إلكتروني، وأكثر من ملياري ملف تعريف ارتباط للمتصفح، و6.6 ملايين ملف. وفي بعض الحالات، قام الضحايا بتخزين كلمات المرور في ملفات نصية تم إنشاؤها باستخدام تطبيق المفكرة.

بعد أن وضعتها الولايات المتحدة على القائمة السوداء التجارية وحرمتها من استخدام نظام تشغيل أندرويد؛ طورت الشركة الصينية هواوي (HUAWEI) نظام تشغيل استثنائيا جديدا بديلا عن نظام التشغيل الذي طورته "غوغل" (google).
وفي المقابلة التي نشرتها معه مجلة "لوبوان" (Le Point) الفرنسية؛ أشار وانغ تشينغلي -رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في شركة هواوي التي تشغل 190 ألف موظف- إلى نظام "هارموني أو إس" (HarmonyOS) الذي سيتوفر تدريجيا على العديد من المنتجات الرئيسية، مثل جهاز الكمبيوتر " هواوي مايتبوك إكس برو" (HUAWEI Matebook X Pro) أو ساعة "ووتش 3" أو سماعات "فريبودس".

اعتبر تقرير جديد -نشرته صحيفة "ديلي ميل"- لشركة تخزين سحابي مقرها سويسرا، أن تطبيق الصحة "فت بت" (Fitbit) هو أسوأ تطبيق للهواتف الذكية يمكن استخدامه إذا كانت البطارية ضعيفة.
وحللت شركة التخزين السحابي "بي كلود" (pCloud)، 100 من أكثر التطبيقات شيوعا وبحسب الميزات التي تقدمها والتي تستنزف بطارية هاتفك.
وقد وجدت الشركة أن أسوأ تطبيقات من حيث استنزاف البطارية، هي "فت بت" و"فيريزون" (Verizon)- تطبيق لمزود خدمة الاتصالات في الولايات المتحدة- والتي كانت في أعلى القائمة برصيد 92 من 100، تليها "أوبر" (Uber) و"سكايب" (Skype).