أوهام
غاص في الوحل ..
فتمسك بحبال الحياة الذابلة..
ثم سقطت مساحيق وجهه..
في واقع يتسم بالإزدواجية..!
………………..
خط الإنفلات
يقبض على جمرة الحلم..
لتفجير الرغبة المكبوتة..
أحدث زلزلة المقهور..
فحاصروا الذاكرة من جديد..!
آلام وآمال
على رصيف الإنتظار، قضى حياة رتيبة ، وعندما وصل قطارالسكينة، وقف أمام مرآة نفسه فطالعته أضغاث أحلام هاربة من الماضي المسحوق..